أخبارانترنت

“جنيتيك” تطلق حملتها الترويجية في 10 مدن بالشرق الأوسط

الاستماع للخبر

تستعد شركة “جنيتيك”، المختصة في مجال توفير الحلول الأمنية وحلول السلامة العامة، لإطلاق حملة ترويجية في 10 مدن في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وذلك لعرض خارطة الطريق الخاصة بتطوير منتجاتها للعام الجاري.

وستسلط الشركة خلال هذه الحملة الضوء على مجموعتها المتنوعة من المنتجات والحلول المخصصة لعمليات إدارة واتخاذ القرار والتحليلات التشغيلية المتقدمة وتحليل اداء المستهلكين، بالإضافة إلى شرح كيفية حماية أنظمتها من الاختراق السيبراني، فضلاً عن استعراض مفهوم “السلامة الأمنية”.

ووفقاً لكبار مسؤولي الشركة، تم إضافة محطات جديدة إلى هذه الحملة الترويجية مثل تركيا والأردن، وستنطلق الحملة الترويجية التي يتم تنظيمها للسنة الثالثة، من المملكة العربية السعودية في أبريل الجارى، تليها زيارات إلى مدن أخرى في المنطقة هي جدة، الخبر، الرياض، الكويت، مسقط، دبي، عمان، إسطنبول، أنقرة، والقاهرة.

وتهدف حملة “جنيتيك” الترويجية إلى رفع مستوى الوعي بالعديد من الفوائد والمزايا التي يمكن الحصول عليها من خلال استخدام الحلول الأمنية المادية الموحدة، ومدى فائدة بيئة البنية المفتوحة للعملاء من الشركات والحكومات وقطاعات النقل والتعليم والتجزئة والبنوك.

وستشتمل سلسلة العروض الترويجية لشركة “جنيتيك”، التي ترحب بمشاركة شركات الأنظمة المتكاملة والمستخدمين النهائيين والاستشاريين والشركاء، على منتديات مفتوحة وعروض تقديمية حول المنتجات التي تم إعدادها لمنح المشاركين فكرة أفضل عن محفظة “جنيتيك” المتنامية من المنتجات والحلول.

فى هذا الصدد قال فراس جاد الله، المدير الإقليمي لشركة “جنيتيك” في الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا: “نواصل في “جنيتيك” التزامنا الكامل وتركيزنا على الاستفادة من مجموعتنا المبتكرة من حلول أمن بروتوكول الإنترنت لتلبية احتياجات الأسواق الأمنية المتنامية في الشرق الأوسط وتركيا.

وأضاف: “تماشياً مع ذلك، نفخر بالإعلان عن إطلاق ثالث سلسلة من حملتنا الترويجية التي شهدت توسعاً هذا العام، حيث ستشكل عروضنا الترويجية منصات استراتيجية تتيح لنا التفاعل والتواصل مع شركائنا والمستخدمين النهائيين، وتتيح لنا الفرصة أيضاً لاطلاعهم على أهمية مفهوم “السلامة الأمنية، كما ستتيح لنا الحملة الترويجية إمكانية الحديث عن نجاحاتنا خلال العام الماضي ورؤيتنا لقطاع الأمن المادي للعام الجاري وما بعده، بالإضافة إلى مناقشة التحديات التي تواجه القطاع الأمني وكيف يمكننا التصدي لها معاً.”