بعد إنتشار لعبة “تحدى الحوت الأزرق”، وزيادة عدد مستخدميها، وإرتفاع عدد ضحاياها من الأطفال والمراهقين ظهرت بعض الحقائق الغريبة عنها ..منها:
- يرجع نسب اللعبة إلى الحيتان الزرقاء، هي اشتهار الحيتان بالانتحار، حيث تسبح إلى الشاطيء، وتعلق هناك وتموت إذا لم يحاول أحدهم إرجاعها مجدداً إلى المياه
- أولى ضحايا “الحوت الأزرق” طفلة تبلغ من العمر 12 عاما ألقت بنفسها من الطابق 14
- مخترع اللعبة تم سجنه وكان له تعليق مشهور: “لعبتي محاولة لتنظيف المجتمع من النفايات البيولوجية”.
- لا يُسمح للمشتركين بالانسحاب من هذه اللعبة، وإلا عرض أسرته لتهديدات بالقتل بسبب كمية المعلومات التي بادلها عن حياته الشخصية
- تستهدف الشباب بين أعمار 12 و16 عاماً
- تعتمد اللعبة على استنفاذ قوى المشاركين العقلية والجسدية وتحولهم لحالة اكتئاب يستطيع من خلالها التحكم بهم
- تتكون من 50 مهمة، مقسمة على 50 يوم
- أولى المهام رسم الحوت الأزرق على الذراع بأداة حادة، وإرسال صورة للمسؤول للتأكد من أن الشخص قد دخل في اللعبة
- تشمل المهمات أيضا مشاهدة أفلام رعب، والصعود إلى سطح المنزل لكسر الخوف
- في منتصف المهمات، على الشخص محادثة أحد المسؤولين عن اللعبة لكسب الثقة والتحول إلى “حوت أزرق”
- يطلب من اللاعب عدم التواصل مع أحد، والانعزال، ويستمر في جرح نفسه مع مشاهدة أفلام الرعب والموسيقى الكئيبة، إلى أن يصل اليوم الخمسون، فيٌطلب منه الانتحار إما بالقفز من النافذة أو الطعن بسكين